مامن شخص يصل إلى داخلك مباشرة ويتجاوز مساحة الاحتمالات والمراهنات إلاّ الوالدان
]فهمايمنحاننا الحب الغير المحدود والتضحية غير المشروطة]
حب فطري يمنحنا الأمل .. ويغذينا بالتفاؤل
ويفتح لنا أبواب الحياة
]هؤلا الذين يغسلوننا بشلال الحب منذ ولادتنا
ويحولون مسار حياتهم من أجل سعادتنا
ماذا نستطيع أن نعمل من أجل إسعادهم ؟؟
وهل لو جعلنا عمرنا كله شمعة من أجعل سعادتهم
هل يكفي ؟؟
ننسى وتاخذنا الحياة بمشاغلها
بينما الحياة لاتساوىلحظة طمأنينة معهم]
وننسى ونعتقد ان تفاعلنا معهم في اللحظة
وقناعتنا بمشاعرنا أنها معهم يكفي لإرضاء ضمائرنا
هو اعتقاد خاطئ
المشاعر التي تبني الانفعال هي مشاعر لحظية
وإحساس ينتهي بنهاية الموقف
المشاعر الحقيقية ليست في تأثر اللحظة وانفعال الموقف
بل هو سلوك وممارسة .. صدق واستمرارية
الظواهر الآنية هي رد فعل مهما كانت تحمل من تأثر
والمشاعر الصادقة هي التزام وصدق
كل الدنيا لو منحناها لأمهاتناوأبائنا لن تجزيهم
الكون كله يصبح هامشا بسيطا أمامهم
ولن تغني مهما عملنا من أجلهم
نحن نسعد في الحياة ب قدرمانسعدهم ونكسب رضاءهم
]الحافز لرضائهم ليس فقط لنكسب حبهم ودعواتهم
بل هو شيء من داخلنا أكبر منّا .. يتجاوز التفسير أو حتى المبررات
من ياترى يستحق منّا الانحناءة والخضوع غير الوالدين ؟؟
ومن غيرهما يستحق ان نمنحه كل العمر والفرح
كباقة صغيرة نضعها بي أيديهما ؟؟[
هما العطاء اللذان نسجا من عمرهما أرضية لنكبر عليها
جعلا من سنينهما شموعا تضيء دروبنا في الحياة
كل يوم كبرنا فيه اختطفنا من عمرهما زمنا بحاله
وسلبنا ضحكة رحلت قلقا على طفل صغير[
وحجّمنا طموحا تم تهشيمه .. من أجل الحلم الكبير
من أين لنا عمر حتىنهديه لهما ؟؟
وكم من الزمن نحتاج حتى نرضي ضمائرنا ؟؟
]وهل يكفي كل العمر لنعبرّ عما في داخلنا ؟؟
الفصل الأخير
]الربح الحقيقي متاح الأن
إستثمار يبقى مدى الزمن
إكسب اللحظة مع والديك[
]فقد لاتكون متاحة للأبد
من أروع الحقائق التي قرأتها
]فهمايمنحاننا الحب الغير المحدود والتضحية غير المشروطة]
حب فطري يمنحنا الأمل .. ويغذينا بالتفاؤل
ويفتح لنا أبواب الحياة
]هؤلا الذين يغسلوننا بشلال الحب منذ ولادتنا
ويحولون مسار حياتهم من أجل سعادتنا
ماذا نستطيع أن نعمل من أجل إسعادهم ؟؟
وهل لو جعلنا عمرنا كله شمعة من أجعل سعادتهم
هل يكفي ؟؟
ننسى وتاخذنا الحياة بمشاغلها
بينما الحياة لاتساوىلحظة طمأنينة معهم]
وننسى ونعتقد ان تفاعلنا معهم في اللحظة
وقناعتنا بمشاعرنا أنها معهم يكفي لإرضاء ضمائرنا
هو اعتقاد خاطئ
المشاعر التي تبني الانفعال هي مشاعر لحظية
وإحساس ينتهي بنهاية الموقف
المشاعر الحقيقية ليست في تأثر اللحظة وانفعال الموقف
بل هو سلوك وممارسة .. صدق واستمرارية
الظواهر الآنية هي رد فعل مهما كانت تحمل من تأثر
والمشاعر الصادقة هي التزام وصدق
كل الدنيا لو منحناها لأمهاتناوأبائنا لن تجزيهم
الكون كله يصبح هامشا بسيطا أمامهم
ولن تغني مهما عملنا من أجلهم
نحن نسعد في الحياة ب قدرمانسعدهم ونكسب رضاءهم
]الحافز لرضائهم ليس فقط لنكسب حبهم ودعواتهم
بل هو شيء من داخلنا أكبر منّا .. يتجاوز التفسير أو حتى المبررات
من ياترى يستحق منّا الانحناءة والخضوع غير الوالدين ؟؟
ومن غيرهما يستحق ان نمنحه كل العمر والفرح
كباقة صغيرة نضعها بي أيديهما ؟؟[
هما العطاء اللذان نسجا من عمرهما أرضية لنكبر عليها
جعلا من سنينهما شموعا تضيء دروبنا في الحياة
كل يوم كبرنا فيه اختطفنا من عمرهما زمنا بحاله
وسلبنا ضحكة رحلت قلقا على طفل صغير[
وحجّمنا طموحا تم تهشيمه .. من أجل الحلم الكبير
من أين لنا عمر حتىنهديه لهما ؟؟
وكم من الزمن نحتاج حتى نرضي ضمائرنا ؟؟
]وهل يكفي كل العمر لنعبرّ عما في داخلنا ؟؟
الفصل الأخير
]الربح الحقيقي متاح الأن
إستثمار يبقى مدى الزمن
إكسب اللحظة مع والديك[
]فقد لاتكون متاحة للأبد
من أروع الحقائق التي قرأتها