من طرف بعيدا عن همسات الحب الكاذبة
والاغاني العاطفية الممزوجة بحالة االفراغ من الحب الذي نعيش فيه فلا
تداوي قلباً ولا تريح إحساسا .بعيداً عن كل كلمات الغزل التي نحب سماعها
حتي ولو كانت خداعاً ،وحالة الحب التي تعيش فيها ..فهي في خيالنا المريض
الذي يرضي بالحب من كلمات الأغاني التي تسكن القلب ولا تريحه ..
ويصبح عند كل منا افتتان بالهالة التي يضعها البعض حول أشخاص لا يستحقون
هذا الكم من الأضواء ،أو يصنعون بانفسهم تلك الهالة عن طريق الأخبار
الكاذبة لضمان الوجود المستمر علي صفحات الجرائد ..وتلك هي حالة الشهرة
المزيفة التي يرتضيها البعض ،لكي يظلوا في بقعة الضوء.أما الصورة التي
يحاول بعض الأشخاص رسمها فإن ألوانها تبهت أو تمتزج لتصبح بلا معني امام
الصورة الحقيقية التي يداريها ببراعة ..
يتصدر الاغلفة والحكايات والبقاء .لاطول فترة ممكنة في اروقة الاعلام
..فهو يحب الشهرة والاضواء وحالة النجومية المزيفة التي يتمتع بها..مع
اعترافي بأنه موهبة حقيقية تضل طريقها باعتماده الكامل ودورانه حول ذاته
..
لا اود ان يغضب احد مني قبل مشاهدة هذا المقطع
والاغاني العاطفية الممزوجة بحالة االفراغ من الحب الذي نعيش فيه فلا
تداوي قلباً ولا تريح إحساسا .بعيداً عن كل كلمات الغزل التي نحب سماعها
حتي ولو كانت خداعاً ،وحالة الحب التي تعيش فيها ..فهي في خيالنا المريض
الذي يرضي بالحب من كلمات الأغاني التي تسكن القلب ولا تريحه ..
ويصبح عند كل منا افتتان بالهالة التي يضعها البعض حول أشخاص لا يستحقون
هذا الكم من الأضواء ،أو يصنعون بانفسهم تلك الهالة عن طريق الأخبار
الكاذبة لضمان الوجود المستمر علي صفحات الجرائد ..وتلك هي حالة الشهرة
المزيفة التي يرتضيها البعض ،لكي يظلوا في بقعة الضوء.أما الصورة التي
يحاول بعض الأشخاص رسمها فإن ألوانها تبهت أو تمتزج لتصبح بلا معني امام
الصورة الحقيقية التي يداريها ببراعة ..
تامر حسني صاحب اكثر الشائعات إثارة ..صاحب حالة من الجدل لا تنتهي
وصاحب أحاديث صحفية وحوارات واسرار..
هو نفسه لغز لا ندركه..
ولكنه في اي مكان لغز..وله في اي حدث حكاية ..
مثل الحادثة الاخيرة والحكاية المثيرة في جامعة المنصورة..
والصحافه تغزل اقلاما للكتابة ما بين الهجوم والاثارة..
وهووصاحب أحاديث صحفية وحوارات واسرار..
هو نفسه لغز لا ندركه..
ولكنه في اي مكان لغز..وله في اي حدث حكاية ..
مثل الحادثة الاخيرة والحكاية المثيرة في جامعة المنصورة..
والصحافه تغزل اقلاما للكتابة ما بين الهجوم والاثارة..
يتصدر الاغلفة والحكايات والبقاء .لاطول فترة ممكنة في اروقة الاعلام
..فهو يحب الشهرة والاضواء وحالة النجومية المزيفة التي يتمتع بها..مع
اعترافي بأنه موهبة حقيقية تضل طريقها باعتماده الكامل ودورانه حول ذاته
..
لا اود ان يغضب احد مني قبل مشاهدة هذا المقطع