[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عِنْدَمَا لا تَسْمَع أيْ صَوْت يُشَتِّتكَ أوْ يَفقِدُكَ تَرْكِيزُك
تُحَاول أنْ تَسْتَمَع لِلْهُدُوءْ
ترَكِّز حَتى تَسْمَع دَقّاتِ قَلْبِكَ فِي أذنَيْك
العَقْل يَصْفُو مِنْ كُل شَيءْ وَتَبْدَأ بِالتفْكِير فِي كُل مَا مَرّ بك منذ ُ الصّبَاح
.. هَل تَنْدَم عَلَى أيْ فِعْل قُمْتَ بِه ؟
.. تَكُون إجَابَة ُعَقْلِكَ .. نَعَم ..
.. لَكِن .. مَا تَمّ قَدْ تَم ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تَنْظُر بِخُمُول إلَى المَشْهَدِ الَّذِي تُكَوِّنَهُ عَيْنَاكَ أمَامَك
تَشْعُر بِالهُدُوء فِي المَشْهَد, وَيَتَسَاءَل عَقْلُك
هَلْ إن رَسَمْتَ لَوحَة ُ ُلِلهُدُوء يَجِبْ أنْ يَكُون اللَّونُ الأسْوَدُ مِن عَنَاصِرُها ؟
تُفَكِّر فِي أشْيَاء كَثِيرَة ..
حَتَّى تَأمُر عَقْلُك أيْضًا بِالهُدُوء
وَتَشْعُر بِإحْسَاس غَريب أنْ لا تُفَكِّر فِي شَيءْ ..
هَلْ مَعْنَاهُ تَفْكِيرُكَ فِي عَدَم التَّفْكِير بِأيْ شَيءْ ؟
فَإنْ كَانَتْ هَذِهِ هِيَ الحَالَة ..
فَمَا حَالَة ُعَدَم ِالتَّفْكِير فِي شَيءْ فِي هَذا الهُدُوء ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. تُرَاقِب السَّمَاء السَّاكِنَة ..
وَتُلاحِظ أنَّ عَقْلُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ بَدَأ التَّفْكِير مَرَة أخْرَى فِي أشْيَاء ٍعَدِيدَة
حَتّى لا تَسْتَطِيع إلا أنْ تَصْرُخ .. هُدُوووءْ
..نَعَم ..
..الهُدُوءْ سِمَة ُ ُمِن سِمَاتِ النّجَاح ..
وَالهُدُوءْ تَعْبِيرُ ُعَنْ شَخْصِيَّة ٍ قَويَّة وَمُتَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنْوَانُ لإنْسَان ٍ وَاعِي !
وَبِالعَكْس تَمَامًا ذلِكَ الإنْسَانُ الَّذِي يَفُورُ لأتْفَهِ الأسْبَاب, وَيَهِيج لأسْخَفِ
الأمُور ..
فَإنّهُ يُعْتَبَر إنْسَانُ ُضَعِيفُ الشّخْصِيَّة,
ضَعِيفُ العَقْل,
وَضَعِيفُ الإرَادَة ..
يَقُول عُلَمَاءُ النّفْس :-
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. [ إنّ الإنْسَانَ الذِي يَغْضَبْ لأتْفَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنْسَانُ رقيق الشّخْصِيّة ] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فَالإنْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الَّذِي يَسْتَطِيع
أنْ يَفُوز بِقُلُوبِ الآخَرين
الهُدُوءْ بِكُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنَى قَادِرُ ُعَلى صِنَاعَةِ العَجَائِبْ,
وَالتّأثِير عَلَى النّفُوس الغَلِيظة
العُنْفْ يُوَلّد العُنْفْ
وَالغَضَبْ يُوَلّد الغَضَبْ ..
.. أمّا الهُدُوءْ فَإنّه يَطْفِئْ الغَضَبْ كَمَا يَطْفِئْ المَاءُ النَّار ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كُن هَادِئًا فِي تَعَامُلِكَ مَعَ الآخَرين
وَاسْتَخْدَم لَبَاقَتُكَ مَعَ المُسِيئِين إلَيْك
وَتُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُلّم بِعِبَارَاتٍ رَزينَة وَودِّيَة
فَهَذا هُوَ أقْصَرُ الطّرُق لِكَسْبِ الآخَرينْ وَنَيْل إعْجَابَهُم !
وكن هَادِئًا تَصْنَعُ المُعْجِزَات
وَلا تَنْسَى :-
أنْتَ المَسْؤُول عَنْ طَريقَة مُعَامَلَةِ النّاس لَك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عَبِّر عَنْ غَضَبِك وَلَكِن بِحِكْمَة ..
فَإنْ كَانَ وَلابُد مِنْ العَتَبْ فَبِالحُسْنَى ..
.. [ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أحْسَن ] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عِنْدَمَا لا تَسْمَع أيْ صَوْت يُشَتِّتكَ أوْ يَفقِدُكَ تَرْكِيزُك
تُحَاول أنْ تَسْتَمَع لِلْهُدُوءْ
ترَكِّز حَتى تَسْمَع دَقّاتِ قَلْبِكَ فِي أذنَيْك
العَقْل يَصْفُو مِنْ كُل شَيءْ وَتَبْدَأ بِالتفْكِير فِي كُل مَا مَرّ بك منذ ُ الصّبَاح
.. هَل تَنْدَم عَلَى أيْ فِعْل قُمْتَ بِه ؟
.. تَكُون إجَابَة ُعَقْلِكَ .. نَعَم ..
.. لَكِن .. مَا تَمّ قَدْ تَم ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تَنْظُر بِخُمُول إلَى المَشْهَدِ الَّذِي تُكَوِّنَهُ عَيْنَاكَ أمَامَك
تَشْعُر بِالهُدُوء فِي المَشْهَد, وَيَتَسَاءَل عَقْلُك
هَلْ إن رَسَمْتَ لَوحَة ُ ُلِلهُدُوء يَجِبْ أنْ يَكُون اللَّونُ الأسْوَدُ مِن عَنَاصِرُها ؟
تُفَكِّر فِي أشْيَاء كَثِيرَة ..
حَتَّى تَأمُر عَقْلُك أيْضًا بِالهُدُوء
وَتَشْعُر بِإحْسَاس غَريب أنْ لا تُفَكِّر فِي شَيءْ ..
هَلْ مَعْنَاهُ تَفْكِيرُكَ فِي عَدَم التَّفْكِير بِأيْ شَيءْ ؟
فَإنْ كَانَتْ هَذِهِ هِيَ الحَالَة ..
فَمَا حَالَة ُعَدَم ِالتَّفْكِير فِي شَيءْ فِي هَذا الهُدُوء ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. تُرَاقِب السَّمَاء السَّاكِنَة ..
وَتُلاحِظ أنَّ عَقْلُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ بَدَأ التَّفْكِير مَرَة أخْرَى فِي أشْيَاء ٍعَدِيدَة
حَتّى لا تَسْتَطِيع إلا أنْ تَصْرُخ .. هُدُوووءْ
..نَعَم ..
..الهُدُوءْ سِمَة ُ ُمِن سِمَاتِ النّجَاح ..
وَالهُدُوءْ تَعْبِيرُ ُعَنْ شَخْصِيَّة ٍ قَويَّة وَمُتَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنْوَانُ لإنْسَان ٍ وَاعِي !
وَبِالعَكْس تَمَامًا ذلِكَ الإنْسَانُ الَّذِي يَفُورُ لأتْفَهِ الأسْبَاب, وَيَهِيج لأسْخَفِ
الأمُور ..
فَإنّهُ يُعْتَبَر إنْسَانُ ُضَعِيفُ الشّخْصِيَّة,
ضَعِيفُ العَقْل,
وَضَعِيفُ الإرَادَة ..
يَقُول عُلَمَاءُ النّفْس :-
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. [ إنّ الإنْسَانَ الذِي يَغْضَبْ لأتْفَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنْسَانُ رقيق الشّخْصِيّة ] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فَالإنْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الَّذِي يَسْتَطِيع
أنْ يَفُوز بِقُلُوبِ الآخَرين
الهُدُوءْ بِكُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنَى قَادِرُ ُعَلى صِنَاعَةِ العَجَائِبْ,
وَالتّأثِير عَلَى النّفُوس الغَلِيظة
العُنْفْ يُوَلّد العُنْفْ
وَالغَضَبْ يُوَلّد الغَضَبْ ..
.. أمّا الهُدُوءْ فَإنّه يَطْفِئْ الغَضَبْ كَمَا يَطْفِئْ المَاءُ النَّار ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كُن هَادِئًا فِي تَعَامُلِكَ مَعَ الآخَرين
وَاسْتَخْدَم لَبَاقَتُكَ مَعَ المُسِيئِين إلَيْك
وَتُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُلّم بِعِبَارَاتٍ رَزينَة وَودِّيَة
فَهَذا هُوَ أقْصَرُ الطّرُق لِكَسْبِ الآخَرينْ وَنَيْل إعْجَابَهُم !
وكن هَادِئًا تَصْنَعُ المُعْجِزَات
وَلا تَنْسَى :-
أنْتَ المَسْؤُول عَنْ طَريقَة مُعَامَلَةِ النّاس لَك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عَبِّر عَنْ غَضَبِك وَلَكِن بِحِكْمَة ..
فَإنْ كَانَ وَلابُد مِنْ العَتَبْ فَبِالحُسْنَى ..
.. [ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أحْسَن ] ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]